📁 آخر الأخبار

غسول ومعجون رائع للاسنان

لثة الفم و الأسنان

مقدمة

صحة الفم والأسنان تشير إلى حالة السلامة من الآلام المرتبطة بالفم والوجه، وتتضمن الوقاية من الأمراض التي تؤثر على أنسجة الأسنان واللثة، مثل تسوس الأسنان وفقدانها. كما تشمل مجموعة متنوعة من الحالات والاضطرابات التي تؤثر على الفم واللثة، بما في ذلك السرطان الذي يمكن أن يصيب منطقة الفم والحلق.

بالإضافة إلى ذلك، يتناول مفهوم صحة الفم والأسنان القضاء على التحديات الصحية مثل تقرحات الفم والعيوب الخلقية مثل فلح الشفة العليا وفلح الحنك. إن الاهتمام بنظافة الفم والالتزام بالعناية اليومية يساهمان في الحفاظ على صحة الفم والوقاية من المشكلات الصحية المحتملة.

✓ بعض الحقائق المهمة حول صحة الفم والأسنان

✓تنظيف الأسنان:

يُفضل تنظيف الأسنان مرتين يوميًا باستخدام فرشاة الأسنان ومعجون الأسنان للحفاظ على نظافة الفم والوقاية من تراكم البكتيريا.

✓ الغذاء الصحي:

تأثير الغذاء على صحة الأسنان كبير، فالابتعاد عن الأطعمة الغنية بالسكريات يقلل من خطر تسوس الأسنان.

✓ زيارات دورية للطبيب الأسنان:

يجب زيارة طبيب الأسنان بانتظام لفحص وتنظيف الأسنان وتشخيص أي مشاكل مبكرًا.

✓ استخدام خيوط الأسنان:

استخدام خيوط الأسنان يساعد في إزالة الفضلات والبكتيريا بين الأسنان التي قد لا تصل إليها الفرشاة.

✓ تأثير التدخين:

التدخين يزيد من خطر أمراض اللثة ويؤدي إلى تلف الأسنان، لذا يُفضل تجنب هذه العادة الضارة.

✓ الحفاظ على الرطوبة:

شرب الماء بانتظام يساعد في الحفاظ على رطوبة الفم وتقليل نمو البكتيريا.

✓ حماية الفم من الإصابات:

في الرياضات أو الأنشطة التي قد تؤدي إلى الإصابة بالفم، يجب استخدام واقي الفم لتقليل خطر الإصابات.

الاعتناء الجيد بصحة الفم والأسنان يساهم في الحفاظ على الصحة العامة ويقلل من خطر الأمراض المزمنة المرتبطة بمشاكل الفم.

✓ صورة

✓ بعض المعلومات حول أمراض الفم والأسنان

  1. - تسوس الأسنان: يحدث نتيجة لتكوُّن الطبقة الجيرية على الأسنان بفعل الجراثيم والسكريات، مما يؤدي إلى تآكل السن وتشكيل ثقوب.
  2. - التهاب اللثة: يحدث عند تراكم الجراثيم والرواسب الجيرية، مما يسبب احمرارًا وانتفاخًا في اللثة وفي حالة تقدمه يمكن أن يؤدي إلى فقدان الأسنان.
  3. - التهاب الأذن الوسطى: يمكن أن يحدث نتيجة للأسنان اللبنية المتآكلة، حيث تؤثر على الأذن الوسطى وتسبب التهابًا.
  4. - فرط اللعاب: يمكن أن يكون ناتجًا عن قلة الإنتاج اللعابي، مما يؤثر على الحماية الطبيعية للفم والأسنان.
  5. - التهاب الفم: تظهر عادة بسبب التهابات فطرية أو فيروسية، مما يسبب آلامًا وصعوبة في التناول.

من الضروري الحفاظ على نظافة الفم بتنظيف الأسنان واستخدام الخيط السني، بالإضافة إلى زيارات دورية لطبيب الأسنان للكشف والوقاية.

✓ الفئات 1الأكثر عرضة لمشكلات الفم والأسنان تشمل:

  • مرضى تلف صمامات القلب

   يمكن أن يؤدي وجود التهابات اللثة إلى دخول البكتيريا إلى الدم، مسببًا مضاعفات خطيرة مثل التهاب بطانة القلب لدى مرضى تلف صمامات القلب.

  •  أمراض القلب الوعائية

   تشير أبحاث إلى ارتباط بين أمراض القلب، انسداد الشرايين، السكتة الدماغية، والتهاب ما حول السن، مما يزيد من خطر مشكلات الفم والأسنان لدى هذه الفئة.

  • مرض السكري:

   يُقلل مرض السكري من مقاومة الجسم للعدوى، مما يجعل اللثة أكثر عرضة للإصابة بالعدوى ويزيد من مشكلات الفم والأسنان.

 فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) والأمراض المناعية الأخرى

   يظهر العديد من المشكلات الفموية، مثل الآفات المخاطية المؤلمة، بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) وأمراض مناعية أخرى.

✓ رائحة الفم الكريهة:

  • الأسباب وكيفية التغلب عليها

تُعد رائحة الفم الكريهة مشكلة محرجة يواجهها الكثيرون، وتنبعث هذه الرائحة غالبًا من الفم نفسه. إليك نظرة على الأسباب المحتملة والخطوات للتغلب على هذه المشكلة:

✓ أسباب رائحة الفم:

  • تراكم البكتيريا: تكون البكتيريا في الفم وعلى اللسان من أحد الأسباب الرئيسية لرائحة الفم الكريهة.
  • التهابات اللثة: يمكن أن تسبب التهابات اللثة رائحة فم غير مستساغة.
  • تراكم البقع الغذائية: بقايا الطعام بين الأسنان تؤدي إلى تكون البكتيريا ورائحة الفم الكريهة.

✓ كيفية التغلب على رائحة الفم:

  1. تنظيف الأسنان بانتظام: استخدم فرشاة الأسنان وخيط الأسنان يوميًا لإزالة الرواسب والبقايا الغذائية.
  2. تنظيف اللسان: استخدم ممسحة اللسان للتخلص من البكتيريا المتراكمة على سطح اللسان.
  3. زيارة طبيب الأسنان: قم بزيارات دورية لطبيب الأسنان لفحص وتنظيف الأسنان وللتأكد من عدم وجود مشاكل صحية.
  4. شرب الماء: الحفاظ على جسمك مرطبًا يقلل من جفاف الفم ويقلل من رائحة الفم.
  5. تجنب التدخين: التدخين يساهم بشكل كبير في رائحة الفم الكريهة.
  6. تجنب المأكولات الرائحة القوية: تجنب تناول الطعام الذي يسبب رائحة قوية.

✓ مواجهة نزيف اللثة: الأسباب والوقاية:

تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى نزيف اللثة، ومن بينها يبرز الالتهاب البكتيري كسبب رئيسي. يحدث نزيف اللثة عندما لا يلتزم الفرد بتوجيهات النظافة الفموية بشكل منتظم. تتكون طبقة من البكتيريا المعروفة باسم "البلاك" على الأسنان، وفي حدود اللثة تفرز بكتيريا البلاك سمومًا، مما يؤدي إلى التهاب اللثة. إذا لم يتم إزالة البلاك عند طبيب الأسنان، يمكن أن يتطور النزيف ويسفر عن مشاكل لثوية تعرف بأمراض اللثة، مما يزيد من حدة النزيف.

✓ الأسباب الشائعة لنزيف اللثة:

  1. - التهابات اللثة بسبب بكتيريا البلاك.
  2. - الجروح أو الصدمات على اللثة.
  3. - تأثير بعض الأدوية كأدوية أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
  4. - استخدام غير صحيح لفرشاة الأسنان أو خيط الأسنان.
  5. - نقص فيتامين (ج) أو (ك).
  6. - اضطراب هرموني خلال فترة المراهقة أو الحمل.
  7. - سرطان الدم.
  8. - تركيبة أسنان ضيقة أو غير مناسبة.

✓ خطورة نزيف اللثة:

تحتاج اللثة النازفة إلى اهتمام وتنظيف إضافي، حيث يمكن أن يؤدي إهمالها إلى تفاقم مشكلة النزيف وظهور أمراض اللثة. وهي تُعد السبب الرئيسي وراء فقدان الأسنان وتشويه مظهر الابتسامة. تشير الدراسات الحديثة أيضًا إلى وجود علاقة بين أمراض اللثة المزمنة وحالات السكتة القلبية.

✓ لتجنب نزيف اللثة:

  1. - نظف أسنانك باستمرار باستخدام فرشاة أسنان ناعمة بعد كل وجبة.
  2. - استخدم خيط الأسنان مرة واحدة على الأقل يوميًا.
  3. - قم بزيارة طبيب الأسنان كل ستة أشهر على الأقل لإزالة البلاك الصعب الوصول إليه بالفرشاة.
  4. - استخدم ماء دافئ وملح للمضمضة.
  5. - تجنب المأكولات الغنية بالكربوهيدرات لتقليل تكوين البلاك على الأسنان.
  6. - تناول الأطعمة الغنية بالألياف لتقوية أنسجة اللثة مثل التفاح والجزر والخبز الأسمر.
  7. - تجنب التدخين.
  8. - في حالة وجود طقم أسنان ضيق، استشر طبيب الأسنان فورًا لمعالجة هذه المشكلة.

✓ صورة الغسول والمعجون


اعداد : البحراوي عبدالله ( مساعد صيدلي )



صحتي اولا
صحتي اولا
تعليقات